اختبار قطع وتر أكيلس
قطع وتر أكيلس |
أزاي نعرف أن وتر أكيلس فيه قطع أو مقطوع؟ ونوع القطع أيه ؟
وإيه الاختبار اللي بنعمله علشان نعرف القطع؟
كل الأسئلة دي هنجاوب عليها بس في البداية عاوزين نعرف كل شيء عن وتر
أكيلس.
وتر أكيلس: هو وتر ليفي قوي يربط العضلات بالعظام حتى تحدث الحركة في مفصل
الكاحل.
وهو من أقوى الأربطة في الجسم.
عن التعرض للاصابة يكون الوتر إما به قطع [كلي أو جزئي].
ما هي الأسباب التي تؤدي إلى قطع وتر أكيلس؟
- التعرض للإصابة المباشرة في الوتر [كالضرب بآلة حادة أو الاصطدام بشيء صلب].
- السقوط من مكان مرتفع على القدم [يؤدي السقوط على القدم من مكان مرتفع إلى زيادة الحمل على الوتر مما قد يؤدي إلى قطع الوتر أو شد الوتر فجأة وبفعل الارتطام يحدث القطع في الوتر]
- زيادة الحمل على العضلات وعلى الوتر يسبب أيضًا قطع الوتر.
- السقوط في حفرة يؤدي أيضًا إلى قطع الوتر حيث يتم شد الكاحل في اتجاه معاكس للوتر.
ما هي أعراض قطع وتر أكيلس؟
الأعراض:
- سماع صوت فرقعة وتحدث الفرقعة نتيجة قطع الوتر.
- ألم حاد في مكان الإصابة.
- عدم القدرة على تحريك الكاحل بسبب الإصابة في الوتر أو قطع الوتر.
- تورم في الكاحل مكان الإصابة.
ما هي الاضطرابات الشائعة التي تحدث في حبل الكعب؟
هناك نوعان من الاضطرابات الشائعة التي تحدث في حبل الكعب،
وهما التهاب وتر اکیلس وتوتار أخيل.
التهاب وتر أخيل
هو التهاب في وتر اکیلس. عادة ما يكون هذا الالتهاب قصير الأجل. بمرور الوقت، إذا لم
يتم حلها، قد تتطور الحالة إلى تنكس الوتر (وتر اکیلس)، حيث يفقد الوتر هيكله المنظم
ومن المحتمل أن يصاب بتمزق مجهري. في بعض الأحيان، يشمل التنكس الموضع الذي يتصل فيه
وتر اکیلس بعظم الكعب. في حالات نادرة، قد يؤدي التنكس المزمن مع أو بدون ألم إلى تمزق
الوتر.
عند النظر إلى القدم السليمة نجد هناك فرق بين شكل القدم السليمة والقدم
المصابة من حيث العلامات والأعراض التي نراها على المصاب لذا يتوجد علينا الحذر في
معاملة المصاب .
يكون الأختبار كالتالي:
ينام المريض على وجهه، ثم يتم الامساك بسمانة القدم السليمة والضغط عليها
هنا نلاحظ حركة وجه القدم حركة تلقائية مع كل ضغطة على السمانة.
ثم يتم الضغط على سمانة القدم المصابة وهنا نلاحظ:
عدم تحرك وجه القدم في القدم المصابة .
وسوف نوضح بالفيديو كيفية عمل الاختبار.
ما هو علاج وتر أكيلس؟
علاج التهاب وتر القدم هناك بعض العلاجات، والطُّرُق التي
يُمكن اتِّباعها لعلاج التهاب وتر القدم، وفيما يأتي بعض منها: العلاجات الدوائيّة:
ومن الأمثلة عليها: مُسكِّنات الألم، مثل: الإيبوبروفين (بالإنجليزيّة: ibuprofen)،
والأسبرين (بالإنجليزيّة: aspirin)؛ حيث يُساعد
تناولها على تخفيف الألم، كما أنَّ تطبيق الكريمات الموضعيّة المُضادّة للالتهاب، قد
يُساعد على تخفيف الألم دون التعرُّض للآثار الجانبيّة المُحتملة من الأدوية الفمويّة.
البلازما الغنيّة بالصفائح الدمويّة، حيث يتمّ أخذ عيِّنة دم من الشخص المُصاب بالتهاب
الوتر؛ لفصل الصفائح الدمويّة عن مُكوِّنات الدم الأخرى، ثمّ بعد ذلك يتمّ حَقْن هذه
الصفائح في منطقة التهاب الوتر. الكورتيكوسيترويد، قد يحقن الطبيب الكورتيكوستيرويد
في منطقة الوتر المُصاب؛ لتخفيف حِدَّة الالتهاب، والألم.
العلاج الطبيعيّ:
قد تُؤدِّي مُمارسة
بعض التمارين الرياضيّة إلى تقوية، وإطالة الأوتار المُصابة. العلاج بالموجات فوق الصوتيّة:
يتمّ إدخال جهاز عن طريق شقٍّ صغير؛ لإزالة الأنسجة التالفة، والمتندبة للأوتار. الوخز
بالإبر الجافّة: حيث تُستخدَم إبر رفيعة لإحداث ثقوب صغيرة؛ لتحفيز شفاء الوتر.
العلاجات المنزليّة: وتتضمَّن ما يأتي: الراحة. تطبيق كمّادات
الثلج. رفع الساق المُصابة بالتهاب الوتر. الجراحة: قد يتمّ اللُّجوء إلى الجراحة في
حال كان الوتر المُمزَّق بعيداً عن العظم. مُضاعفات التهاب الأوتار
ليست هناك تعليقات: