العلامـــــــــــــــــات الحيــــــويــــــــة
Vital Signs
النبـــــــض
يكون بين 60 – 100 ضربة فى الدقيقة للشخص البالغ.
تحدث زيادة لسرعة النبض فى بعض الحالات الغير
مرضية مثل الخوف أوبذل مجهود و تقل سرعة النبض أثناء الراحة و النوم.
يختلف معدل النبض فى الأطفال و الرضع حيث يزيد
معدل النبض كلما قل عمر الطفل
يدل اختلاف معدل النبض عن وجود خلل بوظائف
الجسم حيث يدل معدل الخلل على مدى خطورة الحالة و تزداد الخطورة آلما قلت سرعة
النبض عن الحد الأدنى أو زادت عن الحد الأقصى.
تدل قوة النبض عن حالة الجهاز الدوري حيث
يكون الإحساس قويا فى حالة عمل الجهاز الدوري بكفاءة و تضعف فى حالة ضعف الجهاز
الدوري آما يحدث فى حالات النزيف الشديد و الصدمة.
- شريان الرسغ أسفل الساعد جهة إصبع الإبهام .
- الشريان الفخذي عند بداية الفخذ و اتصاله بالجذع .
- الشريان السباتى في التجويف الموجود بين القصبة الهوائية (تفاحة ادم) و عضلات الرقبة .
يمكن تحسس دقات القلب مباشرة أسفل حلمة الثدي
الأيسر.
- الشريان العضدي في الرضع.
الضــــــــــــــــــــــغط
هو شدة اندفاع الدم إلى كافة شرايين الجسم
ضغط انقباضي: يحدث أثناء
انقباض عضلة القلب و يتراوح معدله الطبيعي بين 100 – 140.
ضغط انبساطي : يحدث أثناء انبساط عضلة القلب
و يتراوح معدله بين 60-90
الضغط المثالي للشخص البالغ 80-120 و يزداد
الضغط بزيادة العمر فوق الخمسين.
نتيجة حدوث درجات متفاوتة من تصلب الشرايين.
من العلامات الدالة على خطورة الحالة نقص
الضغط الانقباضي عن 90 أو زيادته أعلى من 200
التنفــــــــــــــــــــس
التنفس هو عملية الشهيق و الزفير و يتأثر
بصورة مباشرة بحالة الجهاز العصبي و الدورة الدموية و يستدل على التنفس من حركة
الصدر.
معدل التنفس الطبيعي للشخص البالغ من 12 - 20
مرة فى الدقيقة و يزداد المعدل عند الأطفال و الرضع .
يحدث تغير فى معدل التنفس فى بعض الحالات
المرضية حيث يزيد فى حالات أمراض وإصابات الصدر و يقل فى بعض حالات الغيبوبة.
درجــــــــــــــــــــة الــــــــــــــــــــــــوعي
يعتبر التغيير فى درجة الوعي من المؤشرات
الهامة الدالة على مدى خطورة الحالة بغض النظر عن السبب.
- مستويات الوعي
- واعي تماما: و هو شخص طبيعي يستجيب للمتحدث بطريقة طبيعية ويجيب على الأسئلة الموجة إليه كاملة و سليمة.
- مستجيب للنداء: و هو شخص يبدو نائما و لكن عند التحدث إليه بصوت مرتفع يجيب بصوته أو بإشارة تدل على استجابته للنداء.
- مستجيب للألم: و هو شخص لا يستجيب للنداء و لكن يستجيب عند إحداث آلم إما بحركة أو بصوت .
- الغيبوبة: و هو الشخص الذي لا يستجيب لأي مؤثر خارجي (النداء أو الألم).
درجة الحرارة
هي الحرارة التي تنتقل إلى جلد الإنسان بسبب
دوران الدم و تتراوح درجة الحرارة العادية بين ٣٦٫٥ -٣٧٫٢
طرق قياس درجة الحرارة
- تحت اللسان
- تحت الإبط : يراعى فى هذه الحالة زيادة نصف درجة عن درجة الترمومتر
- فتحة الشرج: تستخدم للشخص فاقد الوعي أو الأطفال و يراعى خصم نصف درجة عند رجة الترمومتر.
يجب فى جميع الطرق أن لا يقل الوقت المستغرق
لوضع الترمومتر عن دقيقتين ثم يعاد وضع الترمومتر مرة أخرى حتى يثبت المؤشر .
زيادة درجة الحرارة عن ٣٧٫٢ تعنى أن الشخص
يعانى من ارتفاع بدرجة الحرارة و نقصها عن ٣٦٫٥ يعنى وجود قصور فى الدورة الدموية
آما يحدث فى حالات الصدمة .
لون الجلد والأغشية المخاطية
يتراوح لون الجلد و الأغشية المخاطية فى الشخص
الطبيعي بين درجات اللون الوردي
يكون اللون باهتا فى حالات الصدمة (إما فى
حالات الوفاة فيكون لون الجلد باهتا و باردا ولا يحدث تغيير فى اللون عند الضغط
عليه).
ليست هناك تعليقات: